أعلنت القوات الامريكية، الإثنين، 26 شباط، 2024، تراجعها عن حديث سابق لها بصد هجوم استهدف ناقلة النفط الامريكية “ام في تورم ذور”.
وفي التفاصيل، نشرت القيادة المركزية للقوات الامريكية بيان يعد الثاني خلال 48 ساعة بشأن ما حدث ليلة الرابع والعشرين من الشهر في خليج عدن والبحر الأحمر.
وقد تضمن البيان الجديد تعديل لرواية سابقة زعمت فيه ان المدمرة الامريكية “يو اس اس مايسون” اعترضت صاروخ بالستي خلال محاولته استهداف ناقلة النفط الامريكية في خليج عدن.
الرواية الأمريكية الجديدة الجديدة بتحقيق الصاروخ لهدفه، محاولة التقليل منه بزعم اصطدامه بالماء.
وقالت في رواية مغايرة لتلك التي أوردتها في بيان 24 من فبراير، إن بوارجها في البحر الأحمر تعرضت لهجمات بالطائرات المسيرة زاعمة اسقاط 3 وانفجار أخرى.
وأعلنت القوات اليمنية في الرابع والعشرين من الشهر الجاري شن عملية واسعة في البحر الأحمر وخليج عدن طال العديد من السفن الحربية الامريكية بينها ناقلة النفط ” ام في تورم ذور”.
